أفضل الأعمال معرفة الله تبارك وتعالى
ومعرفة الله تبارك وتعالى تكون بتنزيهه عن مشابهة الخلق أي باعتقاد أنه تبارك وتعالى موجود لا كالموجودات هذا أساس العقيدة
ومعرفة الله تبارك وتعالى تكون بتنزيهه عن مشابهة الخلق أي باعتقاد أنه تبارك وتعالى موجود لا كالموجودات هذا أساس العقيدة
الموجودات سوى الله تعالى حادثات كانت معدومة ثم وجدت بإيجاد الله لها تبارك وتعالى وليس بالطبيعة ولا بالعلة كما تقول الفلاسفة
فكل حادث( مخلوق) دخل في الوجود من الأعيان( الأشياء التي لها حجم إن كانت صغيرة 1- كالذرة[ ويراد بها ما يرى في شعاع الشمس الداخل من النافذة ]
2- أو أصغر من الذرة ويسمى جوهرًا فردا وهذا لا يقبل القسمة لا تراه العيون من قلته
3- أو أكبر من الذرة كالعرش الذي هو أكبر المخلوقات حجمًا وأوسعها مِساحة
وهذا يفهم من حديث رسول الله" ما السماوات السبع في جنب الكرسي إلا كحلقة ملقاة في فلاة وفضل العرش على الكرسي كفضل الفلاة على الحلقة " رواه ابن حبان
الفلاة الأرض الكبيرة .
2- أو أصغر من الذرة ويسمى جوهرًا فردا وهذا لا يقبل القسمة لا تراه العيون من قلته
3- أو أكبر من الذرة كالعرش الذي هو أكبر المخلوقات حجمًا وأوسعها مِساحة
وهذا يفهم من حديث رسول الله" ما السماوات السبع في جنب الكرسي إلا كحلقة ملقاة في فلاة وفضل العرش على الكرسي كفضل الفلاة على الحلقة " رواه ابن حبان
الفلاة الأرض الكبيرة .
الله تعالى (تنزّه) أي يستحيل ان يكون جوهرًا أو عرضا([ مثلا الحائط لونه أبيض ،اللون الأبيض يسمى عرضا])
الله تعالى ليس جسما ولا جوهرا
الله منزه عن الحجم إن كان صغيرا وإن كان كبيرا لأنه خالق الأحجام(كل ما له طول، وعرض،وعمق وسمك وتركيب)
إذا اجتمع جوهران فأكثر يصير جسما
الله تبارك وتعالى ليس جوهرًا ولا جسمًا،
الله منزه عن الحجم إن كان صغيرا وإن كان كبيرا لأنه خالق الأحجام(كل ما له طول، وعرض،وعمق وسمك وتركيب)
إذا اجتمع جوهران فأكثر يصير جسما
الله تبارك وتعالى ليس جوهرًا ولا جسمًا،
قال الله تعالى( وكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدار) سورة الرعد8
معناه كل المخلوقات لها مقدار أي حجم،
لذلك لا يجوز على الله تبارك وتعالى أن يكون له حجم فهو موجود بلا مكان وﻻ جهة.
الله قائم بذاته معناه وجوده ليس متوقفًا على وجود غيره .لا أحد أوجد الله ولا الله أوجد نفسه
(لا يصح في العقل أن يكون الشىء خالق نفسه لأن في ذلك جمعا بين متنافيين لأنك إذا قلت خلق زيد نفسه جعلت زيدا قبل نفسه باعتبار ومتأخرا عن نفسه باعتبار ، فباعتبار خالقيته جعلته متقدما ، وباعتبار مخلوقيته متأخرا وذلك محال عقلا)
معناه كل المخلوقات لها مقدار أي حجم،
لذلك لا يجوز على الله تبارك وتعالى أن يكون له حجم فهو موجود بلا مكان وﻻ جهة.
الله قائم بذاته معناه وجوده ليس متوقفًا على وجود غيره .لا أحد أوجد الله ولا الله أوجد نفسه
(لا يصح في العقل أن يكون الشىء خالق نفسه لأن في ذلك جمعا بين متنافيين لأنك إذا قلت خلق زيد نفسه جعلت زيدا قبل نفسه باعتبار ومتأخرا عن نفسه باعتبار ، فباعتبار خالقيته جعلته متقدما ، وباعتبار مخلوقيته متأخرا وذلك محال عقلا)
الطبيعة هي الصفة التي جعل الله عليها الأجرام وعرّفها بعضُهم بأنها العادة فهذه لا يصح أن تكون خالقة لشيء من الأشياء لأنه لا إرادة لها ولا مشيئة ولا اختيار
الحق أن الله تبارك و تعالى أوجد العالم بمشيئته.
ماهي العِلّة:
هي عند أهل الاصطلاح ما يُوجَدُ المعلول"المسبب" بوجوده ويعدم بعدمه
مثل حركة الإصبع الذي فيه خاتم فحركة الإصبع عند أهل الاصطلاح عِلّةٌ لحركة الخاتم لأن حركة الخاتم تتبع حركة الإصبع فتوجد بوجودها وتعدم بعدمها
هي عند أهل الاصطلاح ما يُوجَدُ المعلول"المسبب" بوجوده ويعدم بعدمه
مثل حركة الإصبع الذي فيه خاتم فحركة الإصبع عند أهل الاصطلاح عِلّةٌ لحركة الخاتم لأن حركة الخاتم تتبع حركة الإصبع فتوجد بوجودها وتعدم بعدمها
وجود الله قبل وجود العالم ليس زمنيا وهذا اعتقاد جميع المسلمين.
الله خالق الأسباب والمسبّبات
مثال للتقريب:
مثال للتقريب:
السبب المُسبّب
النار الاحراق
الدواء الشفاء
حركة الإصبع حركة الخاتم
نقلاً عن الشيخ نبيل الشريف حفظه الله
النار الاحراق
الدواء الشفاء
حركة الإصبع حركة الخاتم
نقلاً عن الشيخ نبيل الشريف حفظه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق