نبدأ بعرض بعض كلام القوم في المسألة، ثمّ نعقبه بكلام الحافظ البيهقي في حديث الاستلقاء، ثمّ نورد طريقة ابن القيّم في (((الرد !!!))) عليه
أولاً : اعتماد المجسمة على الحديث المنكر الباطل الذي فيه وصف لله بـ : "الاستلقاء ووضع إحدى رجليه على الأخرى" لإثبات صفة الاستلقاء، واستماتتهم في الدفاع عن هذا المعتقد الباطل المستمد من العقيدة اليهودية والتي مفادها أنّ الله استراح بعد خلق السموات والأرض، تعالى الله عن قولهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق