بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 14 يناير 2022

أقوال علماء المسلمين في ابن تيمية الحراني

 أقوال علماء المسلمين في ابن تيمية الحراني :

ذكر الحافظ مرتضى الزبيدى فى شرح الإحياء قال التقى السبكي
" وكتاب العرش من أقبح كتبه ( أى ابن تيمية ) ولما وقف عليه الشيخ أبو حيان ما زال يلعنه إلى أن مات بعد أن كان يعظمه "
شرح الإحياء 2 / 106 طبعة دار الفكر
ابن رجب الحنبلى :كان الشيخ زين الدين بن رجب الحنبلى ممن يعتقد كفر ابن تيمية وله عليه الرد , وكان يقول بأعلى صوته فى بعض المجالس : معذور السبكى فى تكفيره .
كتاب دفع شبه من تشبه وتمرد للحصنى ص 123
العلاء البخارى الحنفى : ذكر أبو عبد الله علاء الدين البخارى العجمى الحنفى أن من أطلق على ابن تيمية لقب شيخ الإسلام فهو بهذا الاطلاق كافر .
انظر الضوء اللامع 9 / 292
ابن حجر العسقلانى : قال الحافظ ابن حجر : " منهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي ما تقدم ولقوله إنه كان مخذولا حيث ما توجه وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها وإنما قاتل للرئاسة لا للديانة ولقوله إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال ولقوله أبو بكر أسلم شيخا يدري ما يقول وعلي أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه… "
أنظر الدرر الكامنة ج1 /154-155
الإمام القاضي الشيخ شرف الدين عبد الغني بن يحيى الحراني الحنبلى وقوله فى ابن تيمية : " كان قليل العلم مزجى البضاعة "
البداية والنهاية ، ابن كثير ص 2126
العز بن جماعة أحد معاصري ابن تيمية ومعارضيه قال عن ابن تيمية " إنَّهُ عَبْدٌ أَضَلَّهُ اللَّهُ وَخَذَلَهُ نَسْأَلُ اللَّهَ دَوَامَ الْعَافِيَةِ مِنْ ذَلِكَ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ".
أنظر الجوهر المنظم لابن حجر الهيتمي ، تحفة المحتاج في شرح المنهاج
بدر الدين بن جماعة :ضلل ابن تيمية وأمر بحبسه.
عيون التواريخ 20 / 179
المؤرخ عماد الدين أبي الفداء قال :
وفيها استدعي تقي الدين أحمد بن تيمية من دمشق إلى مصر ، وعُقد له مجلس ، وأمسك وأودع فى الاعتقال بسبب عقيدته ، فإنه كان يقول بالتجسيم ، على ما هو منسوب إلى ابن حنبل "
أنظر المختصر في أخبار البشر ، إسماعيل بن علي ، ج2 ص 392

قد نودى فى دمشق " من اعتقد عقيدة ابن تيمية حل دمه وماله "
الدرر الكامنة للحافظ ابن حجر 1 / 147 عرض أقل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حسن التفهم والدرك لمسئلة الترك

  حسن التفهم والدرك لمسئلة الترك تأليف: أبي الفضل عبد الله محمد الصديقي الغماري تقديم الترك ليس بحجة في شرعنا … لا يقتضي منعًا ولا إيجابا فم...