الخبر-- أو الاثر هذا خلق الله أربعة بيده...، رواه الحاكم في المستدرك عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: خلق الله أربعة أشياء بيده: العرش، وجنات عدن، وآدم، والقلم..وفي رواية الطبري في التفسير عن ابن عمر قال: خلق الله أربعة بيده...، فذكر هذه الأربعة كما في الأثر المتقدم، وزاد: ثم (قال لكل شيء كن فكان).
القول هذا ليس حديثا عن الرسول عليه الصلاة والسلام --والأولى تسميته خبرا --أو أثرا وان صح عن ابن عمر - وحتى من حيث المضمون فهو لم يشر (الايات ) ( واحاديث النبي )...الى خلق السماء - والسماء بنيناها بايد - والانعام - مما عملت ايدينا- بينما اشار الى خلق العرش والقلم وعدن باليد وهذه لم ترد فى القرآن
وقول الصحابي لوحده في الأحكام ليس حجة --
فكيف يكون حجة في أمر من أهم أمور الدين وهو العقائد--؟؟
بالطبع لا يكون--
ومع ذلك هو خبر وارد عن ابن عمر لم يفسره أحد من التابعين بافتراض اليد في حق الخالق
الإمام ابن الجوزي والإمام بدر الدين بن جماعة و الكوثري قالو
اتأويل الآية : لما خلقت بعنايتي وتفضيلي ، أي خلقته معتنيا به مفضلا إياه مريدا لتقديمه ، فهذا التأويل بمزيد العناية وقصد التفضيل تفسير قوي جدا لا يمكن نقضه
القول هذا ليس حديثا عن الرسول عليه الصلاة والسلام --والأولى تسميته خبرا --أو أثرا وان صح عن ابن عمر - وحتى من حيث المضمون فهو لم يشر (الايات ) ( واحاديث النبي )...الى خلق السماء - والسماء بنيناها بايد - والانعام - مما عملت ايدينا- بينما اشار الى خلق العرش والقلم وعدن باليد وهذه لم ترد فى القرآن
وقول الصحابي لوحده في الأحكام ليس حجة --
فكيف يكون حجة في أمر من أهم أمور الدين وهو العقائد--؟؟
بالطبع لا يكون--
ومع ذلك هو خبر وارد عن ابن عمر لم يفسره أحد من التابعين بافتراض اليد في حق الخالق
الإمام ابن الجوزي والإمام بدر الدين بن جماعة و الكوثري قالو
اتأويل الآية : لما خلقت بعنايتي وتفضيلي ، أي خلقته معتنيا به مفضلا إياه مريدا لتقديمه ، فهذا التأويل بمزيد العناية وقصد التفضيل تفسير قوي جدا لا يمكن نقضه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق