أحاديث شريفة في التحذير من الوهابية أراحنا الله منهم و من شرورهم :
1. عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا" فقالوا وفي نجدنا يا رسول الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا" فقال الناس: وفي نجدنا يا رسول الله؟
قال ابن عمر أظن أنه قال في المرة الثالثة "الزلازل والفتن هناك وهناك يطلع قرن الشيطان"
رواه البخاري.
رواه البخاري.
2. عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "يخرج قوم من قبل المشرق يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم كلما قطع قرن نشأ قرن حتى يخرج فى بقيتهم الدجال" رواه أحمد في المسند.
3. عن أبى برزة قال أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بمال فقسمه فأعطى من عن يمينه ومن عن شماله ولم يعط من وراءه شيئا فقام رجل من ورائه فقال يا محمد ما عدلت في القسمة. رجل أسود مطموم الشعر عليه ثوبان أبيضان. فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضبا شديدا وقال "والله لا تجدون بعدي رجلا هو أعدل مني" ثم قال "يخرج في آخر الزمان قوم كأن هذا منهم يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية سيماهم التحليق لا يزالون يخرجون حتى يخرج آخرهم مع المسيح الدجال فإذا لقيتموهم فاقتلوهم هم شر الخلق والخليقة" أخرجه النسائي والبزار. وفى رواية لمسلم يخرج من ضئضئ هذا قوم يتلون كتاب الله رطبا لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل ثمود.
4. عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "يخرج ناس من قبل المشرق ويقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم إلى فوقه قيل ما سيماهم قال سيماهم التحليق أو قال التسبيد" رواه البخارى.
5. عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "سيكون في أمتي اختلاف وفرقة ،قوم يحسنون القيل ويسيئون الفعل ،يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم،يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية لا يرجعون حتى يرتد على فوقه هم شر الخلق والخليقة ،طوبى لمن قتلهم وقتلوه ،يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء من قاتلهم كان أولى بالله منهم قالوا يا رسول الله ما سيماهم قال التحليق" رواه أبوداود والحاكم فى المستدرك.
6. عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "سيخرج قوم في آخر الزمان أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم ، فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة" رواه البخارى.
7. عن علي رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "يخرج قوم من أمتي يقرءون القرآن ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشيء ، ولا صلاتكم إلى صلاتهم بشيء ، يقرءون القرآن يحسبونه أنه لهم ، وهو عليهم لا تجاوز قراءتهم تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لو يعلم الجيش الذين يصيبونهم ما قضي لهم على لسان نبيهم لاتكلوا على العمل" رواه مسلم
8 . عن أبي سعيد الخدرى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج قوم من أمتى يقرؤون القرءان لا يجاوز تراقيهم يقتلون أهل الإيمان ، ويدعون أهل الأوثان ، لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد" رواه الشيخان.
9. عن حذيفة بن اليمان قال قلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال "نعم" قلت وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال "نعم وفيه دخن" قلت وما دخنه ؟ قال "قوم يهدون بغير هديي ، تعرف منهم وتنكر" قلت فهل بعد ذلك من شر ؟ قال "نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها" قلت يا رسول الله صفهم لنا قال "هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا" قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال "تلزم جماعة المسلمين وإمامهم" قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال "فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك".
10 . عن أبى ذر قال قال رسول الله "إن بعدي من أمتي أو سيكون بعدي من أمتي قوم يقرءون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه هم شر الخلق والخليقة" رواه مسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق