قال الله تعالى " ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك "سورة النساء
فالحسنة معناها هنا النعمة
والسيئة هنا معناها المصيبة والبلية
فمعنى الأية ( ما أصابك من حسنة فمن الله ) أي ما أصابك من نعمة فمن فضل الله عليك .
(وما أصابك من سيئة فمن نفسك ) أي وما أصابك من مصيبة وبلية فمن جزاء عملك ,
أعمال الشر التي عملتها نجازيك بها بهذه المصائب والبلايا ,
وليس المعنى أنك أنت أيها الإنسان تخلق الشر , فالعبد لايخلق شيئا لكن يكتسب
الخير ويكتسب الشر والله خالقهما في العبد .
فالحسنة معناها هنا النعمة
والسيئة هنا معناها المصيبة والبلية
فمعنى الأية ( ما أصابك من حسنة فمن الله ) أي ما أصابك من نعمة فمن فضل الله عليك .
(وما أصابك من سيئة فمن نفسك ) أي وما أصابك من مصيبة وبلية فمن جزاء عملك ,
أعمال الشر التي عملتها نجازيك بها بهذه المصائب والبلايا ,
وليس المعنى أنك أنت أيها الإنسان تخلق الشر , فالعبد لايخلق شيئا لكن يكتسب
الخير ويكتسب الشر والله خالقهما في العبد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق