روى البخاري في الأدب المفرد ما نصه : (( حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي اسحق عن عبد الرحمن بن سعد قال : (( خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك فقال :
يا محمد )) ا.هـ .
وقد ذكر البخاري هذا الحديث تحت عنوان : (( باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله )).ونص عبارة ابن تيمية في كتابه الكلم الطيب تحت عنوان "فصل في الرجل إذا خدرت قال عن الهيثم بن حَنَش، قال: كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجله فقال له رجل: أذكر أحب الناس إليك فقال: يا محمد فكأنما نشط من عقال".
عن الهيثم بن خنس قال : كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
روى ابن الأثير في الكامل في حوادث سنة (137هـ) في حرب المسلمين مع المجوس بقيادة سنباذ، قال: فلمّا التقوا قدّم سنباذ السبايا من النساء المسلمات على الجمال، فلما رأين عسكر المسلمين قمن في المحامل ونادين وامحمداه ذهب الإسلام،
فخدرت رجله فقال له رجل : أذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد ، فكأنما نشط من عقال .
يا محمد )) ا.هـ .
وقد ذكر البخاري هذا الحديث تحت عنوان : (( باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله )).ونص عبارة ابن تيمية في كتابه الكلم الطيب تحت عنوان "فصل في الرجل إذا خدرت قال عن الهيثم بن حَنَش، قال: كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجله فقال له رجل: أذكر أحب الناس إليك فقال: يا محمد فكأنما نشط من عقال".
ذكر الحافظ ابن كثير إن شعار المسلمين في موقعة اليمامة كان : [ محمـــداه ] ـ
قال ما نصه :وحمل خالد بن الوليد حتى جاوزهم وسار لجبال مسيلمة وجعل يترقب أن يصل إليه فيقتله،ثم رجع ثم وقف بين الصفين ودعا البراز وقال : أنا ابن الوليد العود أنا ابن عامر وزيد ، ثم نادى بشعار المسلمين وكان شعارهم يومئذ [يامحمداه]) ـ
الكتب التى ذكرت هذه الرواية ( يا محمداه ) ومن ضمنها
الطبرى فى تاريخه (3/293) ، ابن الأثير فى الكامل (2/221) ، ابن كثير فى البداية والنهاية (9/465 ) ـ
الطبرى فى تاريخه (3/293) ، ابن الأثير فى الكامل (2/221) ، ابن كثير فى البداية والنهاية (9/465 ) ـ
روى ابن الأثير في الكامل في حوادث سنة (137هـ) في حرب المسلمين مع المجوس بقيادة سنباذ، قال: فلمّا التقوا قدّم سنباذ السبايا من النساء المسلمات على الجمال، فلما رأين عسكر المسلمين قمن في المحامل ونادين وامحمداه ذهب الإسلام،
فخدرت رجله فقال له رجل : أذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد ، فكأنما نشط من عقال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق