قوله تعالى:وهو الله في السموات وفي الأرض) 3|الأنعام اختار البيهقي، معناه أنه المعبود في السماوات والأرض، مثل قوله تعالى:(وهو الّذي في السّماء إلهٌ وفي الأرض إله) 84 الزخرف وهذا القول هو أصحّ الأقوال. وقال الأشعري في الموجز ( وهو اللهُ في السّمواتِ وفي الأرضِ يعلمُ سرّكم وجهركم ويعلم ما تكسبون _3| الأنعام _ أي عالم بما فيهما(2|83 من البرهان في علوم القرآن للحافظ بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي المُتوفّى 772 هجرية رحمه الله تعالى الطبعة الأولى 1376 هجرية
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حسن التفهم والدرك لمسئلة الترك
حسن التفهم والدرك لمسئلة الترك تأليف: أبي الفضل عبد الله محمد الصديقي الغماري تقديم الترك ليس بحجة في شرعنا … لا يقتضي منعًا ولا إيجابا فم...
-
إرشاد الأوَّاه الى تحريمِ لفظِ الجلالة ِ باسم ِ ءاه إرشاد الأوَّاه الى تحريمِ لفظِ الجلالة ِ باسم ِ ءاه تأليف أبي المكارم الشاذلي ...
-
الادلة على جواز الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير خلق الله سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم اما ...
-
يقول المجسمة والعياذ بالله: إن من يتصف بأنه لا خارج العالم ولا داخله فهو معدوم، لأنه لا يتصور وجود شيء لا داخل العالم ولا خارجه .فمن حيث ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق