بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 4 أغسطس 2018

البعض ممن ورد في ذم من ترك الحديث وتمسك برأيه

فقد أخرج البيهقي بسنده عن ميمون بن مهران في قوله :فإن تنازعتم في شيءفردوه إلى الله والرسول) سورة النساء ءاية 59 . قالوا : الرد إلى الله: إلى كتابه والردإلى الرسول إذا قبض إلى سنته (ص 34 من مفتاح الجنة في الاحتجاج بالسنةللسيوطي)

وأخرج البيهقي بسنده عن 
أيوب السختياني قال :اذاحدثت الرجل بسنة فقال :دعنا من هذا وأنبئنا عن القرءان، فاعلم أنه ضال.(ص 52 مننفس الكتاب)

وأخرج البيهقي واللالكائي في (السنة )عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال إياكم وأصحاب الرأي فإنهم أعداء السنن، أعيتهم أحاديث رسول اللهصلى الله عليه وسلم أن يحفظوها فقالوا بالرأي فضلوا وأضلوا (ص 63 من مفتاح الجنة في الاحتجاج بالسنة للسيوطي)
اللالكائي : هبة الله بنالحسن بن منصور توفي سنة 418 هجرية

وأخرج البيهقي بسنده عن حسان بن عطية قال:كان جبريل عليه السلام ينـزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسنة كما ينـزل عليه بالقرءان يعلمه إياها كما يعلمه القرءان. أخرجه الدارمي (ص 29 من مفتاح الجنة في الاحتجاج بالسنة للسيوطي)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حسن التفهم والدرك لمسئلة الترك

  حسن التفهم والدرك لمسئلة الترك تأليف: أبي الفضل عبد الله محمد الصديقي الغماري تقديم الترك ليس بحجة في شرعنا … لا يقتضي منعًا ولا إيجابا فم...